دشن حزب العدالة والتنمية خروجه من الحكومة الى المعارضة بقرار أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه سينضاف الى سلسلة القرارات المجحفة التي سبق أن اتخدها الحزب ووزيره في الاتصال بشكل أحادي فيما أسماهآنذاك بإصلاح قطاع الصحافة والإعلام بالمغرب ،وهو تسريح الصحفيين العامليين في المواقع الالكترونية والوسائط الرقمية الناطقة باسمه
القرار خلف استياءا كبيرا لدى المهنيين وكل المنتسبين للمجال الاعلامي ببلادنا بحيث اعتبروا أن تسريح عدد كبيير من الصحافيين دفعة واحدة ينم عن استهترار الحزب بقيم الالتزام السياسي والاخلاقي ويكشف حقيقة هذا الكائن السياسي الذي تخلى عن طاقمه الاعلامي الذي ظل يناصره ويدافع عن سياسة الحزب ويمجد قراراته طيلة فترة قيادته للحكومة في أول منعرج بمبرر توقع انخفاض الموارد المالية للحزب
واعتبر لحسن الداودي عضو المكتب السياسي و المدير العام لشركة عدالة ميديا الناشرة للمواقع الالكترونية للحزب أن قرار التسريح لن يشمل الصحافيين فقط بل سشمل أيضا الاداريين العاملين بالمقرات الجهوية والاقليمية للحزب ضاربا بعرض الحائط السنوات العشر التي بدلها هؤلاء الصحافيين والاداريين في خدمة الحزب وماترتب عن اندماجهم المهني من التزامات اقتصادية واجتماعية وأسرية
Great info and right to the point. I don’t know if this is
really the best place to ask but do you guys have any thoughts on where to employ some professional writers?
Thanks in advance 🙂
I was looking through some of your articles on this website and I conceive this site
is rattling instructive! Continue posting.?