في خطوة أثارت الكثير من الجدل، قررت السلطات الباكستانية فرض عقوبات على الممتنعين عن تلقي التلقيح المضاد لفيروس “كورونا”، من بينها قطع اتصالات الهواتف المحمولة.
وأمام عزوف المواطنين عن التطعيم، اهتدى المسؤولون إلى فرض عقوبات على المتخلفين من بينها قطع اتصالات الهواتف المحمولة والمنع من دخول أماكن العمل والمطاعم والمراكز التجارية ووسائل النقل
ومنذ اتخاذ هذا القرار، أصبحت طوابير التطعيم ممتدة لأكثر من كيلومتر في بعض مناطق البلاد، في وقت يقول فيه عاملون في قطاع الصحة إن عددا كبيرا من الواقفين في الطوابير يخشون القيود أكثر مما يخشون خطر الإصابة بكوفيد 19، وقد بدأ سريان القيود في أول غشت، بينما تسري قيود أخرى في 30 منه.
وبسبب رفض التطعيم باللقاحات لا تزال باكستان وأفغانستان البلدين الوحيدين في العالم اللتين مازال مرض شلل الأطفال من الأمراض المتوطنة فيهما.
ومن بين إجمالي السكان البالغ عددهم 220 مليون نسمة، يبلغ عدد من تم تطعيمهم بالكامل 6.7 مليون شخص فقط وفقا لبيانات مركز القيادة الوطنية والعمليات التابع للجيش والذي يشرف على العمليات الخاصة بكوفيد 19.
Wow, wonderful blog structure! How long have you been running a
blog for? you made blogging glance easy. The full look of your website is
great, as smartly as the content material! You can see similar
here dobry sklep